تجارة الكترونيه

قواعد النجاح في التجارة pdf

التجارة

قواعد النجاح في التجارة pdf. التجارة الناجحة ما هي قواعدها و ما خطوات التجارة الناجحة و أسرارها. مال وأعمال. التجارة الناجحة ما هي قواعدها و ما خطواتها ؟

 

علم التجارة:

تنطوي التجارة على نقل السلع من شخص أو كيان إلى آخر، وغالبًا ما يكون ذلك لقاء المال. يشير علماء الاقتصاد إلى النظام أو الشبكة التي تسمح بالتجارة على أنها سوق.

شهد واحد من أشكال التجارة المبكرة، وهو الاقتصاد المجاني، تبادل السلع والخدمات من دون اتفاق صريح على مكافآت مباشرة أو مستقبلية. انطوى الاقتصاد المجاني على تبادل الأشياء من دون استخدام المال. يتفاوض التجار المعاصرون عمومًا بواسطة وسيلة تبادل ما، مثل المال. وبالنتيجة، يمكن فصل الشراء عن المبيع، أو الكسب. بسّط اختراع المال (ولاحقًا الائتمان المصرفي والعملة الورقية والعملة الرقمية) التجارة وعززها إلى حد بعيد. تُسمى التجارة بين تاجرَين بالتجارة ثنائية الأطراف، في حين تسمى التجارة التي تتضمن أكثر من تاجرَين بالتجارة متعددة الأطراف.

من إحدى وجهات النظر الحديثة، توجد التجارة بسبب تخصيص العمل وتقسيمه، وهو شكل سائد من أشكال النشاط الاقتصادي حيث يركز الأفراد والمجموعات على جانب صغير من الإنتاج، لكن يستخدمون ناتجهم في المقايضة بمنتجات وحاجيات أخرى. توجد التجارة بين المناطق لأن المناطق المختلفة قد تتمتع بأفضلية مقارنة (متصورة أو حقيقية) في إنتاج بعض السلع الأساسية القابلة للمتاجرة، بما فيها إنتاج الموارد الطبيعية النادرة أو المحدودة في أماكن أخرى. مثلًا: يمكن أن تشجع حجوم المناطق المختلفة على الإنتاج الكبير. في مثل هذه الظروف، يمكن للتجارة على أساس سعر السوق بين المواقع أن تعود بالنفع على كلا الموقعين.

 

قواعد التجارة:

قواعد النجاح في التجارة

هذه الخطوات سوف تساعدك على النجاح في التجارة:

  • وضع خطة مكتوبة: لا يتطلب الأمر منك كتابة مجلد أو كتاب لكن يكفي بعض الأوراق لكتابة بعض الأهداف والاستراتيجيات وخطة المبيعات والتسويق، والمبالغ التي ستحتاجها لاتمام تلك الأشياء.
  • فهم السوق: حتى تنجح التجارة لابد من فهم السوق مثل معرفة المنتجات الأكثر تداولا، كذلك معرفة مدى تأثير بعض الأحداث على السوق، بالإضافة إلى أيام العُطل.
  • القدرة على التكيف: التاجر الناجح هو الذي يعرف متى ينفذ الاستراتيجيات الخاصة به ومتى لا ينفذها وذلك حسب ظروف السوق، كذلك يجب أن يكون قادرا على معرفة التغيرات التي تحدث في الأسعار بشكل مستمر.

تعرف على طرق التجارة البرية في العصر الأرامي بالنقر هنا

قواعد التجارة في الإسلام:

  • يجب ذكر الله تعالى عند دخول السوق وذلك لقول الرسول (من دخل السوق فقال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو حي لا يموت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير، كتب الله له ألف ألف حسنة، ومحا عنه ألف ألف سيئة، ورفع له ألف ألف درجة.
  • الابتعاد عن الغش في المنتجات التي يقوم ببيعها لقول الرسول (من غش فليس منا).
  • أن يتاجر في الأشياء المباحة والحلال، وأن يبتعد عن الأشياء المحرمة شرعا.
  • ألا يحتكر سلعة لأن النبي نهى عن ذلك وقال (لا يحتكر إلا خاطئ).
  • الإيفاء بالكيل والميزان حيث قال الله تعالى (وأوفوا الكيل والميزان).
  • ألا يزيد في الأسعار وذلك كأن تحدد الحكومة سعر ويقوم هو برفع الأسعار مستغلا في ذلك حاجة المسلمين إلى تلك السلعة وذلك لقول الرسول (من دخل في شيء من أسعار المسلمين ليغليه عليهم كان حقًا على الله أن يقعده بعظم من النار يوم القيامة).
  • ألا يحلف كذبا من أجل ترويج سلعته والحصول على المال، ويجب أن يتصف بالصدق قدر الإمكان.
  • وقد أطلق النبي على اليمين بالكذب اسم اليمين الغموس وهذا اليمين يدخل صاحبه النار.
  • على التاجر المسلم ألا تشغله تجارته عن التقرب إلى الله والقيام بأداء العبادات من ذكر وصلاة وحج.
  • حيث قال الله تعالى (رِجَالٌ لّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ).

 

نصائح للتاجر المبتدئ:

يوجد بعض النصائح التي عليك اتباعها عند بدء مشروعك الخاص:

  • الابتعاد عن التهور والاندفاع لأنها تؤدي إلى الخسارة، لكن عليك التحلي بالهدوء والصبر.
  • يجب أن تقوم بإنشاء مشروع في مجال تعرفه جيدا، وتمتلك الخبرة الكافية من أجل إدارته بشكل ناجح.
  • الحرص على تقديم أفضل المنتجات، كذلك يجب العمل على تطوير مشروعك بشكل مستمر وتقديم أفكار تجعل مشروعك متميز عن الآخرين .
  • من أسباب التجارة الناجحة هي الحرص على أن يكون العمل منظما.
  • يجب معرفة مبادئ وقواعد التجارة الناجحة، كذلك يجب أن تكون على دراية بسياسات السوق والشركات.

 

 

المغامرة في التجارة:

يقولون: “الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة.. أو لا شيء وهي مقولة صادقة إلى أبعد الحدود إذا علمنا أن الحياة بلا مغامرة شبيهة بنهر راكد آسن لا حركة فيه ولا حياة. المشكلة الكبرى أن هذه المقولة غربية، وكالعادة أمتنا العربية والإسلامية أولى بها، وإن كان تغيير كلمة “المغامرة” بـ”التوكل على الله” قد يكون أفضل بشكل أو بآخر.. على أننا سنحافظ على كلمة المغامرة في هذا المقال لما فيها من شحنات كبيرة، ولأن آذان الناس قد ألفتها.

ميزات المغامرة

وللمغامرة ميزات يمكن أن نسردها حتى تتأكد أنك لن تخسر أبدا ما دمت تسعى بجد واجتهاد لتنفيذ أهدافك.. بل ستحصد مكاسب، منها:

1- الخبرة العملية: فقد تفشل في مشروع ما، لكنه حقق لك في الوقت نفسه خبرة عملية قد لا يعطيها لك أحد؛ فإذا اكتشفت أن سبب فشل مشروعك هو عدم دراسة التسويق جيدا.. فستعمل في أي فرصة جديدة لإقامة مشروع آخر على دراسة ذلك.. فاكتساب الخبرة يحتاج لتضحية أحيانا أو بمعنى أدق تكلفة (انظر مثلا نموذجا لشباب أقدموا على مشروعات بعضها فشل وآخر نجح، وكذلك لموظف تركي أنهيت خدمته فغامر مع أصدقائه لتنفيذ مشروع ونجحوا: مشروع “كشري” بالجامعة الأمريكية!، حينما تفقد وظيفتك…).

2- تجنب الحسرة والندم: إن المغامر حتى وإن خسر في مغامرته يبقى راضيا عن نفسه متحمسا لأي مغامرة قادها؛ لأنه مجرد خوضه لها يعني استعداده المباشر لقبول الخسارة أو الربح.

3- استغلال الفرص: فالمغامر هو أول من يستغل الفرص؛ علما أنها قد تمر دون أن يلقي لها الإنسان بالا، لكن المغامر -بطبعه اللماح الشجاع- يستطيع تقدير الفرصة وملاحظتها والإقدام عليها بالتالي (اقرأ قصة بعض الشباب في سويسرا الذين لمحوا أفكارا جيدة، واستطاعوا هزيمة البطالة من خلالها: مبدعون يهزمون البطالة).

4- الرضا عن النفس: تترك المغامرة بما فيها من شجاعة وطبع محمود أثرا متميزا وإيجابيا في نفسية الشخص المغامر.

5- احترام الآخرين: يكسب المغامر احترام الآخرين حتى في حالة خسارته للمشروع أو فشله في المحاولة. فطبعه القوي المقدام يفرض على الآخرين نوعا من الاحترام، شاءوا ذلك أم أبوا.

6- النجاح: النجاح في كل شيء، وهو العنوان الرئيسي للمغامرة وهدفها الأول؛ ذلك أن النجاح في حاجة ماسة إلى الإقدام وقوة المغامرة. وكمثال لطيف على ذلك هناك قاعدة فيزيائية تقول: القوة الدافعة = (الوزن × السرعة)، وهكذا.. فحتى قوانين الطبيعة تساعد المغامر السريع.. حتى وإن كان وزنه خفيفا؛ فإنه بإقدامه/سرعته يحقق قوة دافعة كبيرة.

7- فحص الأفكار: فمعظم المغامرين يدرسون أفكارهم جيدا قبل أن يقدموا عليها، فإذا نويت أن تنفذ مشروعا فلتعرف جيدا مثلا عناصر الجدوى الاقتصادية للمشروع، من تكاليف وإيرادات وأرباح والقدرة التسويقية والمشروعات المنافسة وهكذا (انظر مثلا كيفية إعداد كل عنصر من عناصر خطة العمل في:عناصر خطة العمل الجيدة).

 

كيف تكتسب روح المغامرة؟

 

كل المغامرين سواء الطامحين للثروة أو لنجاح مشروعاتهم لهم مواصفات مشتركة.. وإذا أردت أن تكون منهم فاعمل على اكتسابها:

1- الإرادة الصلبة: الإرادة هي العامل الأول في كل عمل تنوي الإقدام عليه، ولا تنتظر أن تنزل عليك هذه الإرادة من السماء؛ بل اكتسبها من الأرض كما يقولون! وإذا أردت أن تكتسب تلك الإرداة فعليك أن ترمي بنفسك في أتون الحياة دون تردد، ادخل معارك الحياة حتى بدون سلاح إن تطلب الأمر ذلك في البداية. ستكتشف بعدها أنك تعودت على الأمر، ولم تعد تجد أي صعوبة في خوض أصعب المعارك ومواجهة أعتى العواصف.

2- اكتب مخاوفك: في جلسة مصارحة مع النفس، اكتب كل مخاوفك، ثم قرر أن تواجهها واحدا واحدا. فإذا كنت تخاف مثلا من التقدم بطلب للعمل فابدأ بأن تكتب طلب عمل، وتوجه في الغد إلى أول شركة وقدم طلبك، ولا تتردد… وهكذا دواليك. فلا يقهر الخوفَ إلا مواجهتُه.

3- عامِل الخوف كما تعامِل الحريق: كلنا نطفئ الحريق بمجرد رؤيتنا للشرارة الأولى؛ ذلك أننا نعلم ما سيحدث بعدها لو أننا -لا قدر الله- تهاونَّا. وعلى هذا الأساس يجب أن تعامل مخاوفك، وأن تحد من انتشارها منذ الوهلة الأولى؛ فالخوف كالنار يتزايد بشدة وضراوة إن لم يجد من يحد من انتشاره، وكلما زاد توغله في النفس صعبت مهمة انتزاعه منها.

4- طالع وتعرف على أخبار الناجحين من المغامرين: وذلك في الكتب والمراجع وعلى شبكة الإنترنت بل وحتى في قصاصات الأخبار أحيانا، وهي بمثابة غذاء روحي ممتاز لمن يريد أن يلبس عباءة المغامرة وأن تسكنه روحها، والأمثلة على ذلك كثيرة، أشهرها المغامرون الذين يهوون تحطيم الأرقام القياسية، والذين ما كانوا ليعرفوا ويحققوا كل هذا النجاح لو أنهم قرروا البقاء في بيوتهم تحت الأغطية

حذار من التهور
وكما قلنا سابقا فإن شعرة رقيقة تلك التي تفصل المغامرة عن التهور؛ فالمغامر هو الذي يطير بطائرة شراعية مغامرا بنسبة 2%، والمتهور هو الذي يلقي بنفسه من أعلى الجبل دون أي وسيلة طيران. المغامرة هي إقدامٌ معروفةٌ عواقبه سابقا، وهي لن تكون كارثية في الأغلب الأعم. أما التهور فنتيجته المباشرة الوحيدة والحتمية هي الهلاك. والبون شاسع جدا بين الاثنين.

 

الصبر في التجارة:

من المنطقي أن تريد أن تحصل على ربح في أقصر وقت ممكن ولكن كما تعلمنا الحياة تحسين الحاضر هو أساس تحسين المستقبل.

صدق أو لا تصدق، شركة مثل أمازون دوت كوم ظلت حوالي 20 عاماً بدون التحصل على أية أرباح! يبدو أمراً صاعقاً ولكنه حقيقي.

أنت لا تحتاج بالضرورة إلى أن تنتظر كل هذه المدة، والأهم أنك لا تريد أن تختبر النوع الخاطيء من الانتظار والذي يتحول إلى مضيعة تامة للوقت.

فقط هؤلاء الذين يقومون بالتجارة يعلمون مدى الضغط النفسي الذي تسببه. قد تكون لديك خطة تعلم ماذا تفعل بها وفي أي سوق ستقوم بتنفيذها، قد تقوم حتى بكتابتها ومراجعتها أكثر من مرة حتى تحصل على العزيمة الملائمة لتنفيذها حرفياً، ولكن حينما لا تأتي فرصة دخول السوق في الوقت المناسب قد تجد نفسك بدون سابق إنذار متورط في تجارة أخرى في سوق مختلف تماماً.

أبسط أنواع الصبر حيث الانتظار حتى تنشأ فرصة الدخول المناسب تعتبر مهارة أساسية في التجارة. الأمر يحتاج إلى انضباط ووقت ومجهود من أجل تنمية الخبرة والمهارة اللازمة من أجل الانتظار بحكمة،  ولكن أخذ هذا المبدأ في الاعتبار سيمكنك من اختصار الطريق إلى الحد المطلوب.

يمكنك الاطلاع على الفرق بين التجارة الالكترونية والتجارة التقليدية  بالضغط هنا 

كيفية نجاح مشروع تجاري:

١. إعداد خطة مفصلة
التخطيط الجيد يُبقي فريق العمل على المسار الصحيح ويتيح لك الفرصة لتقييم أدائه الفعلي مقارنةً بما هو محدّد في الخطة. يجب أن ينطلق المشروع من وضع خطة واضحة المعالم ومحدّدة الأهداف والمراحل، وهذه الخطة يجب أن تكون مرنةً بما فيه الكفاية حتى يكون المشروع قادراً على التكيف مع أي طارئ أو تغيرات محتملة في السوق. ولكي تتمكنَ من إيصال المنتج النهائي للمستهلك، على سبيل المثال، يجب أن تتكامل أعمال الموارد البشرية والمالية والفنية في مشروعك حتى يتم إنجازُ مراحله وفقاً للخطة المحدّدة.

٢. تعيين موظفين مؤهلين
أي استراتيجيّة أو خطة عمل لا يمكن أن تنجح دون وجود فريقٍ مؤهلٍ من ذوي المهارات والخبرات اللازمة لنجاح المشروع، لذلك عليك اختيار أشخاص موهوبين أولاً ومؤهلين ثانياً ليكونوا جزءاً من نجاح المشروع. إنّ بناء فريقٍ من الموظفين الإيجابيين وتشجيع ثقافة العمل الجماعي وفسح المجال لهم لمشاركتك رؤية المشروع، سيجعلُ من نجاح المشروع نجاحاً للجميع، فالأهم هو توجيه الفريق للعمل يداً بيد لتحقيق أهداف المشروع ككل.

٣. اقتناص الفرص
الفرص لا تأتي إليك وإنما عليك أنت السعي لاستكشافها. ولعلّ أصعبَ ما في تنفيذ المشروع هو التحديد الدقيق للمشكلة التي تواجه العملاء والتي تحتاج إلى منتجاتك كحل مثلي. وهذا عادةً يتطلب البقاء على اطلاع دائم و دراية تامة بأحوال السوق، لكي تكون مستعداً لتحديد نوع المشكلة وإجراء التعديلات اللازمة على منتجاتك بما يضمن رضا العملاء وتسويقها بشكل أفضل إذا ما حصلت بعض التغيّرات في السوق.

٤. خلق شبكة علاقات ناجحة
يعدّ امتلاك شبكةٍ واسعة من العلاقات من العوامل الجوهرية للتسويق الجيد، فهي توفّر عليك الكثير في تكاليف المتعلقة بالتسويق وسيجعلك سفيراً لمنتجك لدى الآخرين تعرّفهم بالمزايا والفوائد التي سيجنونها من شراء المنتج. كما أن المشاركة في الندوات والمؤتمرات والفعاليات الاقتصادية سيمكنك من خلق علاقاتٍ جديدة مع شبكة أوسع من العملاء والمستهلكين والشركاء الاستراتيجيين.

٥. امتلاك الخبرة
لا شك أنّ امتلاكَ الخبرة في مجال ما واستثمارها لبناء مشروع يُعدُّ من أبرز العوامل التي تؤدي إلى نجاحِ الفكرة. وقد لا تكون هذه الخبرة مكتملة الأركان في البداية، فغالباً ما يكون الدافع الرئيسي لأيّ رجل أعمال للبدء بأي مشروع هو الطموح ثم الخبرة التي قد تكون متواضعةً، ومع بدء العمل تبدأ هذه الخبرة في التعمق تدريجياً، فكلّ رجل أعمال ناجح تزداد درجة خبرته في المجال منذ لحظة البدء بالتفكير في المشروع.

٦. التوازن بين عملك وحياتك الشخصيّة
ليس من السهل إدارة مشروعٍ تجاري لأنه يتطلب قدراً كبيراً من الجهد والوقت والذي قد يؤدي إلى هيمنة العمل على حياتك الخاصة. لذلك من المهم الموازنة بين عملك وحياتك الشخصية، فلا تسمح بأيّ حالٍ من الأحوال للعمل أن يبعدك عن العائلة والأصدقاء. قم بتنظيم وقتك بما يكفلُ حسن سير العمل في المشروع وخصّص بعض الوقت للعائلة والأصدقاء، فالابتعاد عن ضغط العمل والروتين اليومي لفترات قصيرة والترفيه عن النفس يحافظ على الصحة ويجدّد النشاط ويجعلكَ أكثر توازناً في حياتك.

٧. إدارة المخاطر بعناية
قد تسيرُ الأمور وفقاً لما هو مخطّط له، ولكن أيّ مشروع معرّض لمواجهة بعض المخاطر والتحديات، مما قد يعيق أحد مراحل الإنتاج. لذلك يجب أن تكون هناك إجراءات محدّدة في خطة المشروع لمواجهة أي مخاطر طارئة، تكون بمثابة دليلٍ إرشادي يساعد على حل أيّ مشكلةٍ بأسرع وقت. فهذا يمنح الفريق الثقة لمواجهة أية مخاطر قد تعترض العمل في المشروع، ويعزّز ثقة العملاء بالمنتجات.

السابق
خديجة زروال
التالي
ما فائدة استخدام البيانات الرقمية؟

اترك تعليقاً