منوعات

الاعتراف بنعم الله والثناء عليه بها والاستعانه بها على طاعته

الاعتراف بنعم الله والثناء عليه بها والاستعانه بها على طاعته

مرحباً بكم في موقعنا الذي يهتم بتقديم كل ما يهمكم من المواضيع النافعة  بطريقة سهلة وميسرة تنفعكم وتسهل عليكم البحث الطويل الممل مع موقعنا مواضيع شيقة بطريقة سهلة واليوم معنا موضوع الاعتراف بنعم الله والثناء عليه بها والاستعانة بها على طاعته إنه موضوع مهم في حياة كل مسلم وهو غايته طاعة الله ومحبته فكيف نعترف بنعم الله التي تحيطنا وكيف تساعدنا على زيادة الإيمان والتعبد لله تعالى ؟ وما هو المصطلح ؟ إن الحل هو الشكر إن السابق تعريف لشكر الله وهو الإعتراف بنعم الله من خلال:

*إظهارها.

*حمد الله عليها.

*استخدامها في طاعته.

إذًا التعريف السابق هو تفصيل شكر الله ولفنهم الإجابة بفهم اللفظ (الشكر) وتعريفه شُكْرُ النِّعْمَةِ من أجل وأطيب الصفات التي يجب أن يتصف بها المسلم، وهي من مكارم الأخلاق. الشكر هو المجازاة على الإحسان، والثناء الجميل على من يقدم الخير والإحسان.

الشُّكْرُ لغةً: شكر – يشكر ، شكرا وشكورا وشكرانا ش ك ر: الْعِرفَان لَكَ لِنِعمك وَفضلك، الاعتراف والامتنان بِمَا قَدَّمْتَ. شكره أثنى عليه فالشكر من الصفات الحميدة التي أثنى عليها الإسلام فقال الله تعالى مثنياً على نبيه (شَاكِرًا لِأَنْعُمِهِ )  وقال وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد)

وذكر كثير الثناء على هذه الصفة – وَعَنْ أبي يَحْيَى صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ.

الإجابة / الشكر.

السابق
ما علاقة شهادة أن محمداًرسول الله بأركان الإسلام وأركان الإيمان؟
التالي
حكم محبة النبي صلى الله عليه وسلم

اترك تعليقاً