عبد المجيد عبد الله ويكيبيديا – السيرة الذاتية
مغني وملحن سعودي ،اكتشف أستاذه إبراهيم سلطان موهبته في الموسيقى والنشاط المسرحي، فصحبه إلى الإذاعة في مدينة جدة وغنى فيها لأول مره في حياته عدة أغانٍ منها :
لعبدالحليم حافظ وشريفة فاضل، وكان يغني لأصدقائه أغاني طلال مداح وعبد الحليم حافظ.
كان عمره 13 عامًا عندما دخل أول حفل و غنى فيه كان أنذاك في نادي الاتحاد السعودي . وبدأت رحلته الفنية وعبر جمعية الثقافة والفنون في جدة تعرف على مجموعة من الملحنين الذين تعاون معهم في بداياته، بعدها سجل للتلفزيون عددًا من أغنياته منها أغنية (حبايب وقت ما يبغوا) كلمات / صالح جلال ولحن / حسن تمراز.
ثم تعرف على الملحن / سامي إحسان الذي أمده بالقوة ووقف معه واصطحبه معه في رحله فنيه كانت إلى القاهرة من أجل بعض التسجيلات حصل ذلك في عام 1979 م ، حيث كانت هذه المرة الأولى التي يسافر فيها عبد المجيد عبد الله إلى خارج وطنه السعودية ، ويعتبر الملحن / سامي إحسان هو الذي من قدم عبد المجيد للساحة الفنية بشكل منظم وبأعمال مميزة في القاهرة شاهد عبد المجيد الفنان الكبير الراحل / طلال مداح الذي كان يسجل في الإستوديو بعض أغنياته ورأى كيف يتعامل الأستاذ طلال مع زملائه، وفي هذه المرحلة سجل عبد المجيد 4 أغنيات من ألحان سامي إحسان وهي:
الصبر مفتاح الفرج.
بارق الثغر – والأغنيتان من كلمات / إبراهيم خفاجي.
إيش علينا من كلمات / طلال سريحاني.
شفتك وفي عيونك حزن من كلمات / محمد الفيصل
