سؤال وجواب

متى يكون ترك الانتصار للنفس سماحة ورفعة ومتى يكون ذلة ومهانة

عندما يترك النصر للروح لتكون رشيقة وسامية، ومتى يكون الذل والإذلال يسعدنا أن نقدم لطلابنا المستوى الثالث متوسط ​​الفصل الدراسي الأول إجابة هذا السؤال رجاء من الله أن التوفيق والسداد، ونتمنى أن يستفيد طلابنا قدر المستطاع، على غرار معاملات الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه الشرفاء منهم على وجه الخصوص، ومع البقية. من الناس عامة، إذ لا بد للعقل أن يتجاوز سيئاته قدر المستطاع، وذلك من منطلق القوة وليس الضعف.

محتويات

متى يكون النصر للروح بالنعمة والشرف ومتى يكون الذل والسب؟

ديننا الإسلامي يعلمنا الكثير من الأخلاق الحميدة، مما يساعدنا في صقل شخصياتنا وجعلها قدوة حسنة للآخرين، ومن بين هذه الأخلاق الجميلة مبدأ التسامح، ولكن يجب أن ندرك أن هناك تسامحًا يذلنا والتسامح يعتبر ارتفاعا لنا، ونوضح كيف يكون ذلك في الآتي

  • التسامح جليل ومغفرة للمسلم عندما يكون قادرًا على أخذ حقوقه ويكون قادرًا على العقاب، لكنه يغفر ويغفر للآخرين.
  • التسامح هو الذل والضعف، حيث يجب على الفرد معاقبة الجاني ووضع حد للظلم، لكنه لا يفعل ذلك خوفًا وجبنًا من ظلم الظالم.

أحاديث صادقة عن متى يكون التسامح تسامحًا وجلالًا ومتى يكون إذلالًا وإهانة

وكان من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ألا يكسب نفسه إطلاقا، دليل على قوة روحه وسيطرته على نفسه عند الغضب. عن عائشة رضي الله عنها قالت

  • إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينتقم من نفسه إلا أنه انتهك حرمة الله، وينتقم الله به.
  • قال الرسول صلى الله عليه وسلم “المؤمن القوي أعز إلى الله من المؤمن الضعيف”.
  • عن أبي هريرة رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال (ليس الصرع الشديد، بل الشدة هو صاحبها). نفسه عندما يغضب “.
السابق
الحواريون هم انصار ثاني متوسط
التالي
الطاقة الكهربائية هي الوسيلة الأمثل لنقل كميات كبيرة من الطاقة لمسافات كبيرة

اترك تعليقاً