الصحة البدنية
فيما يأتي بعض الإجراءات التي تضمن الحفاظ على صحة البدن:
- السير بانتظام على نظام غذائي متكامل، يحتوي على نسِب متوازنة من السكريات والدهون والبروتينات والفيتامينات والمعادن الغذائية المختلفة.
- شرب مقدار مناسب من الماء، فيُعد الماء الجزء الأساسي الذي يتكون منه الدم والخلايا ويحتاج الجسم له في مختلف وظائفه.
- اللجوء لممارسة الرياضة واعتماد برنامج يومي لهذه الممارسات، ويًفضل ممارسة ذلك بعد الأخذ بنصائح طبيب متخصص وممارسة تدريبات بدنية مدروسة علميًا.
- النوم بكميات كافية، للتخلص من التعب والإرهاق وإعادة تنظيم كل من وظائف الأعضاء والدماغ.
- أحد أهم الأمور الواجب إتباعها للمحافظة على الصحة البدنية هي نظافة للبدن، وتشمل كل من نظافة الشعر والأسنان والوجه والجسد من منظور عام.
- عدم التأني عن أخذ العلاج المطلوب والمناسب في حالة الإصابة بأي مرض معين.
الصحة العقلية
فيما يأتي بعض الإجراءات التي تضمن الحفاظ على صحة العقل:
- أحد الأسباب أو الإجراءات التي تفيد العقل هي لعب الألعاب المفيدة للعقل التي من شأنها تدريب خلايا الدماغ، فهذه الألعاب ما هي إلا وسيلة جيدة لإثارة التحدي في الدماغ.
- التأمل خلال اليوم فهو من أعظم الإجراءات المفيدة لصحة الجسم والعقل، ولا تقتصر وظيفة التأمل على توفير الراحة لك، فمن شأنها تدريب عقلك بشكل مميز.
- اللجوء لتناول الأطعمة التي تتناسب مع صحة العقل كالدهون الصحية، بالإضافة إلى التركيز على تناول زيت السمك المستخلصة من سمك السلمون.
- التحدث عن القصص الجيدة فالقصص لها دور في ترسيخ الذكريات وتفسير كل من الأحداث واللحظات.
- إغلاق شاشة التلفاز فالشخص العادي تصل ساعات مشاهدته لشاشة التلفاز لأكثر من 4 ساعات كل يوم، وقضاء هذا الوقت في أمور وأنشطة مختلفة يعزز صحة العقل والجسم.
- تعلم مهارة جديدة، فهذا يساعد في تشغيل أجزاء متعددة من الدماغ.
الصحة النفسية
فيما يأتي بعض الإجراءات التي تضمن الحفاظ على الصحة النفسية:
- اقبل نفسك دائمًا، وتتعدد أقسام علم النفس الشعبي والكتب المساعدة للذات التي تتحدث عن حب النفس، لذا عليك إدراك أن الحب والقبول الذاتي هو عنصر حاسم فيما يخص المشاعر الصحية، كما أن قبول نفسك أمام ذاتِك يؤدي للمزيد من قبول الآخرين لك.
- السعي لتحديد ذاتك والشعور بالقليل من السيطرة على بعض القرارات أمرٌ ذو أهمية كبيرة في المساهمة في تعزيز صحة النفس، ففي بعض الأوقات يلزم الشخص القليل من التكيف مع الرغبات والقيم الخاصة بالآخرين.
- اللجوء لتكوين علاقات اجتماعية والبقاء على صلة بمن حولك في العصر الحالي، وبالتزامن مع التسارع الهائل في وتيرة التكنولوجيا الحديثة لا يجد الشخص ضرورة ملحة للبقاء على مقربة من العائلة والأصدقاء، لكنَ توَفّر العلاقات الاجتماعية في حياة الشخص يسهل عليه الاعتماد في الأوقات الصعبة على الأصدقاء.
- السعي لتحقيق الهدف المطلوب، إذ إن أحد العيوب المتجذرة في المجتمع هو الشعور بالاغتراب عند تحقيق الهدف.
