منوعات

ضغط الدم الانقباضي

علاج ارتفاع ضغط الدم الانبساطي بالاعشاب

ارتفاع ضغط الدم من الأمراض المزمنة المنتشرة في جميع أنحاء العالم بين الكثير جدًّا من البالغين، ويوصي الخبراء بأنّ علاجه يكون بتغيير نمط الحياة والأدوية والأعشاب الطّبّيّة، ومن بين الأعشاب الموصى بها ما يأتي:

1- الرّيحان الطّازج، يمكن إضافته إلى الكثير من الوجبات والأطباق اليوميّة.
2- القرفة بجميع أشكالها.
3- الهيل الحبوب أو مسحوق الهيل.
4- بذور الكتّان؛ لأنّها غنيّة بأحماض أوميغا 3 الدّهنية التي تحمي القلب والشّرايين.
5- الثّوم يحتوي أكسيد النيتريك المعروف بخصائصه المضادّة لارتفاع ضغط الدّم.
6- الزّنجبيل والزّعرور.

علاج ضغط الدم المرتفع ممكن جدًّا، لكنّ علاجه لا يعني الشّفاء منه تمامًا، إلّا أنّه يمكن التّحكّم في مستوياته ضمن الحدّ الطّبيعيّ أو الحدود المعقولة، عن طريق الاتّجاه إلى نمط حياة صحّيّ، مثل الإقلاع عن التّدخين أو الكحول، أو تخفيف شرب الكافيين، وممارسة المزيد من الرّياضة، وتمارين الاسترخاء.

أسباب ارتفاع ضغط الدم الانقباضي عند الشباب

قبل أن نتطرق إلى سبب ارتفاع مستويات ضغط الدم عند الشباب، علينا أولاً أن نتعرف على مستوى قياس ضغط الدم الطبيعي في الجسم، وهو 115/75 مليمترًا زئبقًا، ومن ثم حين يصل مقياس ضغط الدم إلى 140/90 يشير إلى ارتفاع ضغط الدم في الجسم، ولكن ما هو سبب ارتفاع الضغط لدى الشباب؟ إن الإجابة على هذا السؤال تتطلب التعرف على نوع هذا الضغط هل هو بسبب أولي أم ثانوي؟ ماذا يعني هذا؟ ما نقصده أن هناك أسباب ثانوية وأخرى أولية لإصابة الشباب بارتفاع مستويات ضغط الدم، فالأسباب الثانوية، هي:

1- الإصابة بأمراض الكلى.
2- الإصابة بأمراض الغدد الصماء.
3- الإصابة بنشاط الغدة الدرقية.
4- الإصابة ببعض الأمراض السرطانية.
5- الإصابة بتليف الكبد.

أيهما أخطر الضغط الانقباضي أم الانبساطي

عادةً يكون الاهتمام بالضغط الانقباضي أكثر من الانبساطي؛ لأنه يعد عامل الخطر الرئيس للإصابة بأمراض القلب والشرايين عند المرضى فوق عمر 50 عامًا، مع ذلك تستخدم كلتا القراءتين لتشخيص مرض ارتفاع ضغط الدم، ومن الجدير بالذّكر أن قراءة الضّغط تزداد طرديًّا مع تقدّم العمر بسبب زيادة تصلب الشرايين ، وتراكم الدهون داخل الأوعية الدموية، وتعد زيادة ضغط الدم الانقباضي 20 مم زئبق عن الوضع الطبيعي أو زيادة 10 مم زئبق من الضغط الانبساطي سببًا رئيسًا للإصابة بأمراض القلب والجلطات الدماغية، ويضاعف خطر الوفاة. كما أنّ ارتفاع ضغط الدم الانقباضي يجعل الأشخاص أكثر عرضةً لحدوث النزيف في الدماغ، أو الإصابة بالذبحة الصدرية، في المقابل ارتفاع ضغط الدم الانبساطي يؤدي إلى تمدد الأوعية الدموية البطنية الأبهرية، مما ينتج منه نزيف شديد يؤدي إلى الموت.

جدول ضغط الدم

الضغط الانقباضي (مم زئبقي) و/أو الضغط الانبساطي (مم زئبقي) التشخيص
أقل من 90 أو أقل من 60 انخفاض ضغط الدم
أقل من 120 و أقل من 80 معدل ضغط الدم الطبيعي
129-120 و أقل من 80 ارتفاع ضغط الدم
139-130 أو 89-80 ارتفاع ضغط الدم (المرحلة الأولى)
أعلى من 140 أو أعلى من 90 فرط ارتفاع ضغط الدم (المرحلة الثانية)

 

ضغط الدم الانبساطي 98

قد يساعدك جدول ضغط الدم هذا في اكتشاف إذا كان ضغط دمك في مستوى صحي أو إذا كنت تحتاج إلى اتخاذ بعض الخطوات لتحسين مستوى ضغط الدم.

يُحدّد إجمالي قراءات ضغط الدم لديك بقياس ضغط الدم الانقباضي والانبساطي. يقيس ضغط الدم الانقباضي، القراءة الفوقية، القوة التي يمارسها قلبك على جدران الشرايين في كل مرة ينبض فيها. في حين يقيس ضغط الدم الانبساطي، القراءة السفلية، القوة التي يمارسها قلبك على جدران الشرايين فيما بين النبضات.

تندرج قراءات ضغط الدم في أربع فئات عامة تتراوح من عادية إلى ارتفاع ضغط الدم من المرحلة الثانية (ارتفاع ضغط الدم). يحدد مستوى ضغط الدم نوع العلاج الذي تحتاج إليه. وللتوصل إلى قياس ضغط دم دقيق، سيُقيم طبيبك القراءات بناءً على متوسط اثنين أو أكثر من قراءات ضغط الدم خلال ثلاث زيارات أو أكثر للعيادة.

وإليكم نظرة على أربع فئات لضغط الدم وما تعنيه لك كل فئة. إذا اندرجت قراءات الضغط الانقباضي والانبساطي لديك تحت فئتين مختلفتين، فستكون فئة ضغط الدم الصحيحة هي الفئة الأعلى. على سبيل المثال، إذا كانت قراءة ضغط الدم هي 125/85 ميلليمترًا زئبقيًا، فأنت مصاب بارتفاع ضغط الدم من المرحلة الأولى.

 

الرقم العلوي(الضغط الانقباضي) و/أو الرقم السفلي(الضغط الانبساطي) الفئة الخاصة بك ما ينبغي فعله
أقل من 120 و أقل من 80 ضغط دم طبيعي حافظ على نمط حياة صحي أو تكيف معه.
120-129 و أقل من 80 ارتفاع ضغط الدم حافظ على نمط حياة صحي أو تكيف معه.
130-139 أو 80-89 المرحلة الأولى: ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط حافظ على نمط حياة صحي أو تكيف معه. استشر طبيبك حول تناول دواء واحد أو أكثر.
140 أو أعلى أو 90 أو أعلى المرحلة الثانية: ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط حافظ على نمط حياة صحي أو تكيف معه. استشر طبيبك بشأن تناول أكثر من دواء واحد.

*قد تقل النطاقات بالنسبة للأطفال والمراهقين. تحدث إلى طبيب طفلك إذا كانت لديك مخاوف بأن طفلك يعاني من ارتفاع ضغط الدم.

†تتعامل تلك التوصيات مع ضغط الدم المرتفع كحالة صحية فردية. إذا كنت تعاني كذلك من مرض القلب أو داء السكري أو مرض الكلى المزمن أو حالات صحية معينة أخرى، فقد تحتاج إلى معالجة ضغط الدم على نحو أكثر إلحاحًا.

إذا كنت من البالغين ممن لديهم نسبة خطورة 10 في المائة أو أكثر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في الأعوام الـ 10 القادمة، أو إذا كنت تعاني من مرض الكلى المزمن، أو داء السكري، أو مرض الشريان التاجي، فهدف علاجك هو أن يكون ضغط الدم أقل من 130/80 ميلليمترًا زئبقيًا. إذا كنت من البالغين الأصحاء الذين تصل أعمارهم إلى 65 عامًا أو أكثر، فإن هدف علاجك هو أيضًا أن يكون ضغط الدم أقل من 130/80 ميلليمترًا زئبقيًا.

إذا كان ضغط الدم طبيعيًا، فإن الحفاظ على نمط حياة صحي أو التكيف معه قد يمنع أو يؤجل بداية ارتفاع ضغط الدم أو المشكلات الصحية الأخرى. إذا لم يكن ضغط الدم طبيعيًا، فإن نمط الحياة الصحي — في كثير من الأحيان مع العلاج — قد يساعد على التحكم في ضغط الدم وتقليل خطر المضاعفات المهددة للحياة.

 

ضغط الدم الطبيعي

يمكن بيان معدل الضغط الطبيعي للإنسان بحسب الفئة العمرية كما يأتي: معدل الضغط الطبيعيّ للبالغين بشكل عامّ يُعدّ الضغط طبيعيًا للبالغين إذا كانت القراءة دون 80/120 ملم زئبقي، وفي تفسير ذلك بشكل أكثر وضوحًا يمكن القول إنّ قراءة ضغط الدم الانقباضي (أي الرقم العلوي) تكون طبيعية إذا كانت أكثر من 90 ملم زئبقي وأقل من 120 ملم زئبقي، بينما تكون قراءة ضغط الدم الانبساطي (أي الرقم السفلي) طبيعية إذا كانت أكثر من 60 ملم زئبقي وأقل من 80 ملم زئبقي، وينبغي تحقق الشرطين أي أن يكون الضغط الانبساطي والانقباضي ضمن الحدود الطبيعية حتى يُعتبر ضغط الدم طبيعيًا،ولكن يجدر التنويه إلى انّ هناك تغيرات طبيعية تحدث على قراءات ضغط الدم، ومنها ما يكون قصير الأمد بمعنى يتغير بين الدقيقة والأخرى، ومنها ما يكون على المدى الطويل بمعنى أنّ ضغط الدم يتغير بشكل طبيعيّ بين أسبوع وآخر أو شهر وآخر أو موسم وآخر،ومثالًا على ذلك: أنّ ضغط الدم يرتفع عند الشعور بالإثارة أو الحماس أو عند ممارسة التمارين الرياضية، في حين أنّ ضغط الدم ينخفض أثناء الراحة، هذا ويجدر استحضار أنّ ضغط الدم قد يتغير بتقدم العمر وكذلك عند تغيير الوضعية (من الجلوس إلى الوقوف مثلًا) وحتى عند أخذ بعض أنواع الأدوية، ولذلك لا يُقيّم ارتفاع ضغط الدم أو انخفاضه بالاستناد على قراءة واحدة، وإنّما يتطلب الأمر قياس الضغط مرتين أو أكثر في كل زيارة، وذلك على ثلاث زيارات أو أكثر منفصلات، وبعد أخذ كل ما سبق بعين الاعتبار يمكن أن يُقيّم الطبيب حالة الضغط بناء على القياسات الموضحة أدناه: يُعتبر ضغط الدم مرتفعًا إذا كانت قراءة ضغط الدم الانقباضي تتراوح ما بين 120-129 ملم زئبقي، وضغط الدم الانبساطي أقل من 80 ملم زئبقي، والجدير بالعلم أنّ ارتفاع ضغط الدم ليكون في هذه الفئة لا يُعدّ مرضًا، وإنّما يُنذر بضرورة أخذ الحيطة والحذر وإحراء التدابير التي يُوصي بها الطبيب للحد من الإصابة بمرض ضغط الدم المرتفع، ومن ذلك ممارسة التمارين الرياضية وتناول الطعام الصحيّ. يُشخّص الطبيب ضغط الدم المرتفع في المرحلة الاولى إذا كانت قراءة ضغط الدم الانقباضي 130-139 ملم زئبقي أو إذا كانت قراءة ضغط الدم الانبساطي بين 80-89 ملم زئبقي. يُشخّص الطبيب الإصابة بمرض ضغط الدم المرتفع من المرحلة الثانية إذا كانت قراءة ضغط الدم الانقباضي 140 ملم زئبقي أو أكثر، أو إذا كانت قراءة الضغط الانبساطي 90 ملم زئبقي أو أكثر. يُعتبر الشخص مصابًا بأزمة فرط ضغط الدم (بالإنجليزية: Hypertensive crisis) إذا كانت قراءة الضغط الانقباضي 180 ملم زئبقي أو أكثر أو إذا كانت قراءة الضغط الانبساطي 120 ملم زئبقي أو أكثر، ومثل هذه الحالات تتطلب الاتصال الفوري على الطبيب أو الطوارئ، خاصة في حال معاناة المصاب من أعراض مثل: ألم في الصدر، أو ضيق في التنفس، أو ألم في الظهر، أو التنميل، أو تغير في الرؤية، أو صعوبة في التحدث. يعتبر الكثيرون ضغط الدم منخفضًا إذا كانت قراءة ضغط الدم أقل من 60/90 ملم زئبقي، ويجدر التنبيه أنّ هذه القراءة قد تكون نتيجة الصحة السليمة للغاية، كحال الرياضيين الذين يكون معدل ضربات القلب لديهم منخفضًا بشكل طبيعيّ وصحيّ، في حين أنّ هذه القراءة قد تكون مدعاة للقلق لدى الآخرين. معدل الضغط الطبيعيّ للأطفال والمراهقين إنّ ضغط الدم بطبيعته يكون منخفضًا لدى حديثي الولادة والرضّع إجمالًا، وقد اعتبر الباحثون والأطباء أنّ قراءة ضغط الدم طبيعية لدى هذه الفئة من الأعمار إذا كانت 45/80 ملم زئبقي، وهنا يتضح الفرق في القراءات الطبيعيية لضغط الدم بحسب العمر؛ إذ تُعدّ هذه القراءة منخفضة لدى البالغين مثلًا، وبالعودة للحديث عن الرضّع يُشار إلى أنّ ضغط الدم يرتفع مع زيادة عمر الرضيع ونموّه، هذا بالإضافة إلى أنّ ضغط الدم يكون لدى الذكور أعلى بقليل من الإناث، وذلك طبيعي للغاية، ومن الملاحظات الطبيعية المتعلقة بضغط الدم لدى الأطفال كذلك؛ أنّ ضغط الدم يكون أعلى لدى الأطفال الأطول مقارنة بالأقصر منهم طولًا، وأمّا بالنسبة لقراءة ضغط الدم لدى الأطفال أكبر سنًا، فتكون طبيعية إذا كانت 70/110 ملم زئبقي، في حين تُعدّ هذه القراءة مدعاة للمتابعة لدى اليافعين، وعليه يمكن القول إنّ ضغط الدم الطبيعيّ لدى الأطفال يعتمد على عوامل عدة، منها العمر، والطول، والجنس ذكر أم أنثى، ويجدر العلم أنّ أغلب الأطباء يُحددون قراءات ضغط الدم الطبيعية، وكذلك يُشخصّون إصابة الأطفال بارتفاع ضغط الدم بالمرحلة الأولى أو الثانية بالاعتماد على النسبة المئوية، أي تُقارن قراءة ضغط الدم الطفل بغالبية الاطفال من عمره ونوعه وطوله، ويُقرر بناء على ذلك، وأخيرًا يجدر التنويه إلى أنّ قراءة ضغط الدم تُعدّ طبيعية لدى الأطفال الذين يبلغون من العمر 13 عامًا إذا كانت أقل من80/120 ملم زئبقي.

الفرق الكبير بين الضغط الانقباضي والانبساطي

أولا: ارتفاع ضغط الدم الانقباضي
يحدث ارتفاع ضغط الدم الإنقباضي بسبب كميات الدم التي تضخ بكميات أكبر من معدلها الطبيعي وهذه الحالة تحدث غالبا لكبار السن .

أعراضه وطريقة الكشف عنه
يحدث ارتفاع ضغط الدم الانقباضي عند زيادة قراءة جهاز الضغط عن 120 مليمتراً زئبقياً، أو ما فوق 140مليمتراً زئبقياً؛ كما أنه يوجد مراحل مختلفة لهذه الحالة.

المرحلة الأولى: تتراوح القراءة ما بين 120 إلى 129 مليمتر زئبقي.
المرحلة الثانية: تكون ما بين 140 إلى 149مليمتر زئبقي وفقا للقيمة المرجعية.

إذا ارتفعت القراءة عن ذلك فهذا يشير إلى دخول الشخص في مرحلة الخطورة، ويظهر هذا المرض بصورة أكثر وضوحا إذا كان الإنسان تجاوز عمر الستين.

الأمراض الناتجة عن هذه الحالة
1- قد يصيب شرايين القلب بالتصلب.
2- قد يؤدي إلى الإصابة بالجلطات والسكتات القلبية

طرق العلاج:
كانوا قديما يهتمون بارتفاع ضغط الدم الإنقباضي عندما يكون ضغط الدم الانبساطي طبيعيا ويطلق على هذه الحالة ” ارتفاع ضغط الدم الإنقباضي الانعزالي”ويمكن علاجه بالطرق الآتية:

1- تغيير العادات السيئة والتي قد تسبب زيادة الوزن والإصابة بالخمول.

2- الإبتعاد عن التدخين والأماكن التي يوجد بها المدخنين.

3- تناول الطعام الصحي من الخضروات والفاكهة الطازجة والتقليل من كميات الملح والمكسرات في الطعام

4- ممارسة الرياضة بإنتظام.

5- عدم التسرع في تناول الأدوية المخفضة للضغط دون الإلتزام بنظام غذائي صحي و اللجوء للطبيب كي يصف الدواء المناسب للحالة.

ثانيا: ضغط الدم الانبساطي
يعرف ضغط الدم الانبساطي بقوة دفع الدم في اتجاه مضاد لجدران الشرايين، عندما يكون القلب في وضع الراحة، وتعد قراءته هي الأكثر أهمية بين قياسات ضغط الدم في الوقت الحالي ٠

طريقة الكشف عنه وقراءته
تطورت البحوث المتعلقة بارتفاع ضغط الدم الانبساطي وتم الوصول إلى:
1- قوة الدم الذي يضخ عبر الشرايين والمرونة الدم الانبساطي يعرف بقوة دفع الدم ضد ج.
2- حجم الشريان له دور كبير في تحديد ضغط الدم
3- يحدد الضغط الانبساطي من خلال الرقم العلوي في أجهزة قياس ضغط الدم.
4- المعدل الطبيعي من 80-65 وقد يتفاوت في بعض الحالات.
5- يصاحبه ارتفاع في ضغط الدم الانقباضي في معظم الأوقات .
6- ويدل كلا منهما على مرحلة ما قبل ارتفاع ضغط الدم أو ارتفاعه.

عوامل ارتفاع ضغط الدم الانبساطي
1- غالبا ما تكون عوامل وراثية حيث يكون هذا المرض موجودا في جينات العائلة وينتقل بين الأجيال.
2- زيادة الوزن بمعدل كبير يزيد من ضيق الشرايين ،كما أنه يزيد من ارتفاع قوة دفع الدم ضد الشرايين مما يسبب ارتفاعه.
3- قلة الحركة والإرهاق النفسي.
4 -زيادة نسبة الكوليسترول في الدم.

خطورة ضغط الدم الانبساطي
الحد الأدنى من إرتفاع ضغط الدم الانقباضي 95 مللي زئبق ولا تعتبر هذه الدرجة خطيرة على الصحة، كما أنها لا تعد مشكلة إن لم يكن الشخص يعاني من وجود مشكلات صحية مثل والأوعية الدموية، والقلب والتدخين، والسكري، والسمنة، وتصلب الشرايين ففي هذه الحالات قد يؤدي ارتفاع ضغط الدم الانبساطي ولو بنسبة قليلة إلى تدهور حالة المريض بشكل كبير.

الضغط الانبساطي 50

وبعض الخبراء يحدد ضغط الدم المنخفض عندما تكون قراءة الضغط الانقباضي أقل من 90 ملم زئبق أو الضغط الانبساطي أقل من 60 ملم زئبق، ويتم تشخيص ضغط الدم بأنه أقل من الطبيعي إذا انخفض أحد الرقمين عن هذا الحد. بمعنى آخر، إذا كان الضغط الانقباضي 115، والضغط الانبساطي 50، فيتم تشخيص ضغط الدم بأنه أقل من الطبيعي.

 

 

السابق
مفهوم الفكر التربوي
التالي
طرق علاج الرشح

اترك تعليقاً