الوقاية الصحية

الاعشاب الطبية التي تقوي المناعة

الاعشاب الطبية التي تقوي المناعة

1- الريحان المقدس:

تولسي هو أحد المكونات الرئيسية المستخدمة في طب الايورفيدا. تولسي، المعروفة أيضًا باسم الريحان المقدس، مشهورة في جميع أنحاء العالم بسبب خصائصها الطبية.

يمكنك إضافة الريحان المقدس لتقوية المناعة، خاصة إذا تم استخدامه كشاي عشبي أو مضغ بعض الأوراق على معدة فارغة.

تولسي غنية بالخصائص المضادة للميكروبات والمضادة للالتهابات ومعروفة بتحسين المناعة ضد مسببات الأمراض، خاصة تلك التي تسبب التهابات الجهاز التنفسي والحنجرة.

2- الزنجبيل:

يستخدم الزنجبيل أو الزنجبيل الجاف كمكون شائع في طب الأعشاب.

الزنجبيل غني بالخصائص المضادة للبكتيريا والمضادة للالتهابات ويستخدم كعلاج منزلي شائع للسعال والبرد في شكل شاي، ويمكن أن يساعد في تعزيز المناعة بشكل طبيعي.

3- الكركم:

الكركم هو أحد مكونات طب الأعشاب، حتى أن العالم الغربي على استهلاك الكركم في شكل أقراص، يستخدم الكركم محليًا كتوابل شائعة تضاف إلى الأطعمة في الهند.

غالبًا ما يستخدم الحليب الذهبي، لعلاج آلام العضلات، أو حتى كإسعافات أولية في حالة الإصابة. يحتوي الكركم على العديد من المكونات التي يمكن أن تساعد في مكافحة الأمراض.

4- جيلوي:

جيلوي هو عشب طبيعي يُشاد به على أنه “جذر الخلود”. جيلوي يحتوي على نسب قوية من مضادات الأكسدة التي تساعد في إزالة السموم من الجسم وتقليل نشاط الجذور الحرة. جيلوي غني أيضًا بخصائصه المضادة للميكروبات.

5- الأشغواندا:

هو عشب طبيعي آخر تم استخدامه في العلاجات المختلفة. إنه جيد للصحة الجسدية والعقلية.

يمكن أن تساعد أشواغاندا الأشخاص الذين يعانون من التوتر والقلق والأرق لأنها تساعد على تهدئة العقل.

نظرًا لأن النوم يلعب دورًا مهمًا في الصحة العامة، فإن أشواغاندا هي عشب طبيعي مهم للحفاظ على صحة جسمك وعقلك. كما أنها غنية بمضادات الأكسدة وتساعد في تعزيز المناعة.

خلطة لتقوية جهاز المناعة

الوصفة الأولى : صلصة العسل والثوم

لتحضير الصلصة، قشروا رأس الثوم وافرموه ثم اهرسوه حتى تحصلوا على مزيج شفاف.

الآن حان وقت إضافة العسل : أنتم بحاجة لحوالى 200 غرام من العسل الصافي. امزجوا ثم اسكبوا المزيج في مرطبان. يمكنكم أن تحفظوا المرطبان في البراد، وتستعملوا ملعقة صغيرة يومياً لتنشيط جهازكم المناعي.

ننصح بملعقة صغيرة ثلاث مرات يومياً لمزيد من الفعالية.

يمكنكم أيضاً أن تضيفوا الليمون الحامض أو شاي الزنجبيل من أجل الحصول عل الفائدة القصوى.

الوصفة الثانية : العسل مع الثوم المشوي

من أجل هذه الوصفة، يمكنكم أن تضيفوا مكونات صحية أخرى. أنتم بحاجة إلى 250 غرام من العسل و10 فصوص ثوم طازجة.

يمكننا أن نضيف أيضاً خل التفاح (حوالى 30 ملل)، زيت الزيتون، إكليل الجبل الطازج، حبوب البهار الأبيض المهروسة والقليل من الملح البحري.

قشروا الثوم واخفقوه في زيت الزيتون وخل التفاح. سخنوا الفرن بينما أنتم تحضّرون المزيج. ضعوا الثوم المخفوق على ورقة طهو ومن ثم على طبق في الفرن.

رشوا القليل من ملح البحر وأضيفوا إكليل الجبل.

اغلقوا الورقة وضعوها في الفرن. انتظروا 15 دقيقة، أو حتى يعبق المطبخ برائحة الثوم. بعد أن تستخرجوا الثوم من ورق الطهو، اهرسوه بواسطة شوكة.

الآن، أضيفوا العسل واخفقوا حتى تحصلوا على مزيج متجانس.

اسكبوا المزيج في مرطبان وخذوا ملعقة كبيرة في اليوم.

يمكن لهذه الكمية أن تخدمكم مدة شهرين.

 

أقوي الأعشاب لتقوية المناعة

  • الزنجبيل: يلجأ الكثير من الناس إلى شرب الزنجبيل عند شعورهم بالمرض، وذلك لأنّه قد يُساعد في التقليل من الالتهابات، كالتهابات الحلق أو غيرها، مما قد يُساعد على تحفيز استجابة الجهاز المناعي، كما أنّ المُركبات الحيويّة التي يحتويها الزنجبيل كمُركب الجينجنرول (بالإنجليزية: Gingerol)، تمتلك خصائص مُضادة للأكسدة، وذلك حسب دراسةٍ نُشرت في مجلّة International Journal of Preventive Medicine uhl 2013، ومن الجدير بالذكر أنّ الزنجبيل قد يُساهم أيضاً في تقليل الآلام المزمنة، وتخفيف الغثيان، وخفض مستويات الكوليسترول في الدم.
  • الثوم: يُمكن للثوم أن يُحفّز الخلايا المناعية الواقية التي تحمي الجسم من العدوى الفيروسية، مما يجعله من مُعزّزات الاستجابة المناعية للجسم، وذلك بحسب مُراجعةٍ شملت مجموعة من الدراسات المخبرية أو التي أجريت على الحيوانات، ونُشرت في مجلة Journal of Immunology Research عام 2015، كما بيّنت إحدى الدراسات المخبرية التي نُشرت في مجلة Iranian Journal of Virology عام 2009 أنّ مُستخلص الثوم يمتلك خصائصاّ مُضادة لفيروس الإنفلونزا.
  • الكركم: يُعدُّ مُركب الكركومين (بالإنجليزية: Curcumin) المادة الفعّالة في نبات الكركم، وهو المسؤول عن خصائصه المُضادة للفيروسات والبكتيريا، والالتهابات، كما أنّه يُعدُّ أحد مُضادات الأكسدة، ويعملُ كمُعدّلٍ مناعيّ؛ أي أنّه يُساعد على تنظيم وظيفة الخلية المناعية، ولذلك فإنّ الكركم قد يُساهم في تحسين وظيفة الجهاز المناعي بشكل عام.
  • الشَّمَر: يُمكن للشمر أن يُحسّن استجابة الجهاز المناعيّ للعدوى، وذلك لاحتوائه على عنصر السيلينيوم الذي يُحفّز عملية إنتاج إحدى أنواع الخلايا المناعية المُسمّاة بالخلية التائية القاتلة (بالإنجليزية: Killer T-cells)، وبالإضافة إلى ذلك أظهرت دراسةٌ أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة The Korean Journal of Physiology & Pharmacology عام 2015 أنّه يمكن للشمر أن يمتلك نشاطاً علاجياً أو سريريّاً في تخفيف الحالات الالتهابية.
  • القنفذية: تُعدّ القنفذية الأرجوانية إحدى أنواع النباتات التي من المحتمل أن تُخفف من العدوى الفيروسية، عن طريق تعزيز صحة الجهاز المناعي، وفي الحقيقة رغم أن تناول القنفذية بعد الإصابة بالزكام قد تكون فائدته بسيطة أو قد لا يساعد كثيراً على الشفاء منه، إلّا أن تناول الشخص السليم لها قد يُقلل خطر إصابته بالزكام، وتجدر الإشارة إلى أنّ النبتة أظهرت نشاطاً مضاداً لفيروسات الإنفلونزا في الدراسات المخبرية، وذلك حسب ما أشارت إليه تجربة سريرية نُشرت في مجلة Current Therapeutic Research عام 2015، والتي أشارت كذلك إلى أنّ مشروب القنفذية الساخن قد يُساهم في تقليل خطر الأعراض والمضاعفات الجانبية الناتجة عن هذه عدوى الإنفلونزا،ومن الجدير بالذكر أن تناول القنفذية على فترة قصيرة يُعدّ آمناً في الغالب لمعظم الناس.
  • الريحان المقدس: أو ما يُعرف بالحبق المُقدس، إذ يُمكن لهذا النوع من النباتات أن يُساعد على مُقاومة العدوى الفيروسية وزيادة المناعة، حيث أشارت دراسة سريرية نُشرت في مجلة Journal of ethnopharmacology عام 2011 إلى قدرة مستخلص الريحان على المساهمة بشكلٍ ملحوظ في زيادة مستويات بعض أنواع الخلايا المناعية التي تُساعد على حماية الجسم من العدوى الفيروسية، ومن هذه الخلايا؛ الخلايا التائيّة المساعدة، والخلايا القاتلة الطبيعية (بالإنجليزية: Natural Killer Cells)، وذلك بعد إعطاء 24 بالغاً من الأصحاء جرعةً مقدارها 300 مليغرام من مُكمّلات مستخلص الريحان مُدّة أربعة أسابيع.
  •  عشبة القَتَاد: (بالإنجليزية: Astragalus)؛ حيثُ تمتلك هذه العشبة خصائص مضادة للالتهابات والبكتيريا، كما أظهرت دراسةٌ مخبرية نُشرت في مجلة Fitoterapia عام 2012 أنّه يُمكن لجذور هذا النبات أن تُنظم استجابات الجسم المناعية للعدوى وتُعزّز من مقاومته لها، ومن الجدير بالذكر أنّ تناول هذه العشبة بشكلٍ مُعتدل يُحتمل أمانه لمُعظم البالغين؛ حيثُ إنّ استخدامها بجُرعةٍ تصل إلى 60 غراماً يوميّاً مُدة أربعة أشهر كان آمناً، أمّا بالنسبة للنساء الحوامل والمرضعات فإنّهنّ يُنصحن بتجنُّبها لعدم توفر المعلومات الكافية عن مدى أمان استخدامها بالنسبة لهنّ.

أفضل شي لتقوية المناعة

الحصول على قسط كاف من النوم

بحسب موقع “فرويندين” الألماني، يحتاج الشخص سبع ساعات على الأقل من النوم يومياً، فالنوم القليل يضعف جهاز المناعة ليصبح أكثر عرضة للإصابة بالأمراض. وينقل الموقع نتائج دراسة بدورية (Sleep) العلمية أظهرت أن الأشخاص الذين ينامون أقل من ست ساعات يصابون بنزلات البرد أربع مرات أكثر من الأشخاص الذين يحصلون على قسط كاف من النوم.

وينصح موقع “هيلث لاين” بعدم استعمال أي أجهزة إلكترونية قبل ساعة من موعد النوم، كما ينصح بالنوم في الظلام لتحفيز إنتاج هرمون النوم “ميلاتونين”.

الحرص على التغذية الصحية

ينصح موقع “فرويندين” بشكل خاص بتناول الغذاء الغني بالمغنيزيوم، مثل السبانخ والمكسرات والفاصولياء، وذلك لتأثيره المهدئ على الجسم والأعصاب ومساعدته على النوم. ويوصي موقع “ويب إم دي” بتناول الخضروات والفاكهة لتقوية المناعة لما تحتويه من مضادات أكسدة تحارب العوامل التي تلحق ضرراً بالخلايا، كما تساعد هذه الأطعمة على تعزيز البكتيريا الصحية في المعدة.

ومن الأغذية التي ينصح بها الخبراء بحسب “ويب إم دي” و”هيلث لاين” الفلفل الأخضر، البروكولي، التوت بأنواعه، الجزر، البطيخ والبرتقال.

النوم في درجات حرارة منخفضة

بحسب موقع “ذا أتلانتيك” أظهرت إحدى الدراسات أن من ينامون في درجات حرارة منخفضة يتمتعون بنوم أفضل ممن ينامون في غرف دافئة. ويفسر الموقع السبب بأن الجسم يقوم بخفض درجة حرارته لتحضير الشخص للنوم. ويتسبب النوم في بيئة مرتفعة الحرارة بمقاومة هذه العملية التي يقوم بها الجسم، مما يؤدي إلى نوم غير مريح أو الإصابة بالأرق.

وينصح موقع “فرويندين” بالحفاظ على درجة حرارة ما بين 18 و19 درجة مئوية في غرف النوم وفصل الأجهزة الإلكترونية عن الكهرباء لرفعها لحرارة الغرف.

البعد عن القلق والضغوط

أثبتت أبحاث عديدة التأثير السلبي للضغط العصبي على صحة الإنسان. فبحسب موقع “فرويندين” يتسبب الضغط النفسي في إفراز الجسم لهرمون الكورتيزول الذي يجعله (الجسم) يتأهب لمحاربة الضغط ويهمل الجهاز المناعي، وهو ما يتسبب في إضعاف المناعة على المدى الطويل في حال تعرض الشخص للضغط بشكل مستمر. لذلك ينصح موقع “هيلث لاين” بممارسة التأمل أو الرياضة، وكتابة المذكرات للتنفيس عن الضغوط، وزيارة طبيب نفسي في حالة عدم القدرة على التعامل مع الضغوط اليومية بشكل سليم.

كما ينصح موقع “ويب إم دي” بالحرص على ممارسة الهوايات أو لقاء الأصدقاء، ويضيف الموقع أن تربية الحيوانات الأليفة تجعل الشخص أكثر نشاطاً وسعادة.

ممارسة نشاط رياضي

لا ينصح بممارسة رياضات متعبة أو التدريب يومياً في صالة الألعاب للحفاظ على مناعة قوية. فالأهم هو الحفاظ على الاستمرارية، وذلك عن طريق اختيار نشاط رياضي محبب، مثل المشي أو ركوب الدراجة، بحسب موقع “هيلث لاين”. ويقول موقع “ويب إم دي” إن النشاط الرياضي لمدة نصف ساعة يومياً يساعد على تهدئة الأعصاب ويحمي الجسم من أمراض القلب وبعض أنواع الأمراض السرطانية.

وتظل أهم نصيحة أجمع عليها الخبراء هي غسل اليدين جيداً لتقليل فرص الإصابة بالأمراض.

 

ماهي الأعشاب التي تقوي المناعة ضد فيروس كورونا

ومن الاعشاب والأطعمة التي تقوي الجهاز المناعي:

– الحمضيات:

يأتي موسم الحمضيات في الشتاء بالذات لحكمة ربانية، وهي كونها غنيّة بفيتامين “ج”، الذي يقوي الجهاز المناعي والأنسجة المبطنة للجهاز التنفسي.

منتجات النحل المختلفة:

العسل لتقوية المناعة وتحسين المجاري التنفسية، وحبوب اللقاح الغني بالمغذيات.

و”العكبر” صمغ النحل الذي لديه قدرة على محاربة ما يزيد على 300 نوع من أنواع الفيروسات والبكتيريا والفطريات، وهذا مما تم اكتشافه حتى الآن، وكذلك غذاء ملكات النحل.

لو تم خلط كل منتجات النحل مع حبّة البركة السوداء لكانت خلطة ممتازة، ويوجد منها في الأسواق أيضاً.

نبات الأكينيسيا المعروف بتقوية المناعة:

الحِلْبة والبابونج والزعتر كلها لديها قدرة على تقوية الجهاز التنفسي والمجاري التنفسية.

الثوم النيء والبصل النيء:

يقضيان على أكثر من 200 نوع من أنواع المُمرِضات المختلفة بغض النظر عن طريقة تناولهما.
صمغ الحلتيت (أسافوتيدا):

قاتل قوي جداً للجراثيم وفعال في مختلف الأمراض.

مشروبات تقوي المناعة عند الأطفال

تشمل مشروبات تقوية المناعة عند الأطفال ما يلي:

مشروب حبة البركة لتقوية المناعة عند الأطفال

المقادير:

  • ملعقة صغيرة واحدة من حبة البركة
  • كوب من الماء المغلي
  • عسل النحل أو السكر للتحلية
  • يتم وضع المقادير في كوب، وتتم تغطيته وانتظاره مدة 5 دقائق، ومن ثم يحلى بالعسل أو السكر حسب الرغبة. يعتبر هذا المشروب مخصصاً لرفع مناعة الأطفال، ويشرب يومياً في الصباح، يقوي المناعة وينشط الجسم.

مشروب الحلبة لتقوية المناعة عند الأطفال

المقادير:

  • ملعقة صغيرة من الحلبة
  • كوب من الماء
  • ربع كوب من الحليب
  • عسل النحل أو السكر للتحلية

طريقة التحضير: 

  • يتم غلي المقادير مع بعضهم بعضاً جيداً، ومن ثم يتم شربه. يعمل على تقوية المناعة ويعتبر مفيداً لكل الجسم.

مشروب اللبن لتقوية المناعة عند الأطفال

المقادير:

  • كوب إلا ربع من لبن الزبادي
  • سن واحد من الثوم
  • ربع كوب من الحليب
  • رشة من الملح

طريقة التحضير:

  • يتم وضع المقادير في الخلاط الكهربائي ويتم خلطهم مع بعضهم البعض، ومن ثم يتم شربه. يعمل على تقوية المناعة، كما أنه يطهر الجسم لاحتوائه على الثوم.

وكما رأينا فإنه يوجد طرق عديدة للحفاظ على مناعة الأطفال قوية وسليمة، وذلك من أجل أن ينعمون ويتمتعون بحياة صحية أفضل.

 

أعشاب تقوي المناعة ضد كورونا

الريحان المقدس1- الريحان المقدس:

تولسى هو أحد المكونات الرئيسية المستخدمة فى طب الايورفيدا، والمعروفة أيضا باسم الريحان المقدس، وهى مشهورة فى جميع أنحاء العالم بسبب خصائصها الطبية.

ويمكنك إضافة الريحان المقدس لتقوية المناعة، خاصة إذا تم استخدامه كشاى عشبى أو مضغ بعض الأوراق على معدة فارغة.

تولسى غنية بالخصائص المضادة للميكروبات والمضادة للالتهابات ومعروفة بتحسين المناعة ضد مسببات الأمراض، خاصة تلك التى تسبب التهابات الجهاز التنفسى والحنجرة.

الزنجبيل2- الزنجبيل:

يستخدم الزنجبيل أو الزنجبيل الجاف كمكون شائع فى طب الأعشاب.

الزنجبيل غنى بالخصائص المضادة للبكتيريا والمضادة للالتهابات ويستخدم كعلاج منزلى شائع للسعال والبرد فى شكل شاى، ويمكن أن يساعد فى تعزيز المناعة بشكل طبيعى.

الكركم3- الكركم:

الكركم هو أحد مكونات طب الأعشاب، حتى أن العالم الغربى استهلك الكركم فى شكل أقراص، يستخدم الكركم محليا كتوابل شائعة تضاف إلى الأطعمة فى الهند.

يحتوى الكركم على العديد من المكونات التى يمكن أن تساعد فى مكافحة الأمراض.

الفواكه التي تقوي المناعة

1- الكيوي

غنية بالفيتامينات “سي” و”أي” ويعتبر فيتامين “سي” من الأشياء التي تعزز جهاز المناعة، أما فيتامين “أي” فهو يساعد على زيادة عدد الخلايا بدل التالفة في الجسم، كما يؤدى الكيوي إلى تقوية جهاز المناعة ويحمي من العدوى البكتيرية والالتهابات.

فاكهة الكيوي تقوي جهاز المناعة في الجسم

2- التوت الأزرق “بلوبيري”

التوت غني بمضادات الأكسدة و فيتامين “سي” و”أي” اللذين يساعدان في إنتاج الأجسام المضادة للأمراض، ويعد التوت الأزرق من المغذيات الطبيعية التي تقوي جهاز المناعة في الجسم.

التوت الأزرق يقوي جهاز المناعة في الجسم

3.- البابايا

وهي فاكهة استوائية غنية بفيتامين “أي” وتعمل على تعزيز وتقوية جهاز المناعة، بالإضافة إلى تحسين صحة القلب والحماية من الإصابة بالسرطان.

فاكهة الباباي الاستوائية التي تعمل على تقوية جهاز المناعة

4- الفراولة

حيث تعتبر من أطيب أنواع الفاكهة وتحتوي على العديد من الفوائد الصحية، فهي غنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة وتحتوي على القليل من السعرات الحرارية.

فاكهة الفراولة تعمل على تقوية المناعة في الجسم

5- الجريبفروت الأحمر والوردي

وهو غني جدًّا بالمواد الأساسية لتعزيز جهاز المناعة ويحتوي على فيتامين” سي”، والجريبفروت الأحمر والوردي غنيان بالبيوفلافونويد والمغذيات النباتية اللذين يقويان جهاز المناعة في الجسم.

الجريبفروت الأحمر والوردي

6- البطيخ

وهو من أنواع الفاكهة الصيفية اللذيذة، والتي لها تأثير قوي على جهاز المناعة؛ لأنها غنية بالفيتامينات والمعادن والعديد من المغذيات الطبيعية الأخرى.

السابق
فوائد زيت اللوز الحلو للجسم
التالي
ايميل الاحوال المدنية job@ ahwal gov sa

اترك تعليقاً