في حالة نفاد الجزيئات الغنية بالطاقة من العضلات، تنقبض العضلات وترتاح وتنشط وتتعب. إن توفير الطاقة أو المد والجزر هو عملية إنتاج ونقل وتفكيك مخزن طاقة في جسم الإنسان مع إعادة التكوين، وهو ما يحتاج إلى إعادة بنائه من أجل ثلاثي الفوسفات، وهي الحالة التي تحدث في كل خلية عضلية للإنسان. عملية الإمداد التي تعمل على العضلات لأداء عمل احتياطي الطاقة المتاح في الجسم، لأداء عمل العضلات، وتتطلب عملة تقلص العضلات طاقة متكونة من خلال التفاعل الكيميائي الناتج عن الطاقة المحولة أثناء عملية الطاقة الكهربائية.
عندما تنفد الجزيئات الغنية بالطاقة من العضلات
اكتشف الكيميائي كارل لومان أن ثلاثي الفوسفات ليس المصدر المباشر للطاقة للعضلات للتحرك من خلال الانقباض والانبساط، حيث يعطي ATP دورًا أكبر باعتباره رفيقًا للإنزيم وعاملًا تنظيميًا في التمثيل الغذائي وحامل الطاقة. إذا نفدت الجزيئات الغنية بالطاقة من العضلات، تنقبض العضلات وترتاح وتتعب كل ذلك. الحالات التي تعطي الطاقة العضلية وتمددها إلى حالتها الطبيعية التي تبقى فيها وتزود العضلة بالحركات المعتادة التي تبقى فيها.
جواب السؤال :
البيان صحيح.
بعد الاهتمام الكبير والملحوظ بالأنشطة التعليمية، نجد أن العبارة صحيحة في الحل لاختراق الجزيئات الغنية بالطاقة من العضلات، وتنقبض العضلات، وتصبح نشطة وتصبح متعبة.
