يجب تغيير اسم المعبد بشكل صحيح أو خاطئ إلى غير الله تعالى. تستند أحكام الشريعة الإسلامية إلى الأدلة في كل ما يتعلق بمصادر التشريع الإسلامي، التي تستمد أحكامها من القرآن الكريم والسنة النبوية. لذلك لابد من الانتباه إلى تلك المصادر من أجل التعرف على أبرز المواقف التي يتفق عليها جمهور العلماء الذين يدرسون مجموعة من الموضوعات التي نسعى للحصول عليها من أجل معرفة الحكم الشرعي في موضوع الدعوى. ما إذا كان من الضروري تغيير الاسم المعبد إلى غير الله تعالى.
حكم اسم معبد غير الله تعالى
ولا تجوز الولاء إلا لله عز وجل، وهذا ما اتفق عليه وأوضحه العلماء وجمهور العلماء في النهي عن كل معبد إلا الله، مثل اسم عبد. عمرو وعبد الكعبة ونحوهما، وهي الأسماء التي لا يجوز تسميتها، أما الأسماء العادية لعبد الكريم وعبد المحسن ومثل هذه الأسماء فلا بأس في تسميتها بهذه الأسماء لأنها هي من بين أسماء الله الحسنى، وأردنا الحصول عليها وفهمها من خلال شرح موضوع يجب تغيير اسم المعبد إلى أي شخص إلا الله تعالى.
جواب السؤال :
البيان صحيح.
أحكام الشريعة الإسلامية أحكام واضحة لا تقبل الشك. يتفق عليها جمهور العلماء وعلماء الدين الذين اعتمدوا على مسائل مرتبطة بالأدلة القرآنية أو من السنة
